إن مشكلة الحفر والهدم وإزالة الانقاض من المشاكل المهمه التي تأثر علي السكان والمباني المحيطه بالموقع العمل مثل
الطرق البدائية التي يتم بها هدم المباني مما يتسب في إعاقة حركة السير في الشوارع وحدوث اختناقات مرورية
خاصة أن غالبية المباني المقرر هدمها تقع وسط الأحياء السكنية المكتظة بالسكان
وغالبية الشركات العاملة في هذا المجال لا تمتلك العمالة الماهرة لتقوم بهذا العمل
بل إن غالبيتها تقوم بالتعاقد مع عمال ليس لديهم الخبرة الكافية للقيام بهذا العمل الشاق إلى جانب ذلك
هناك أمر مهم وهو المعدات الثقيلة المستخدمة في الهدم أو الإزالة غالبيتها مؤجرة من السوق لا ترقى إلى المستوى المطلوب في العمل
نظراً لقدم هذه المعدات وبغرض التوفير يفضل الغالبية من الشركات تأجير هذه النوعية من المعدات الثقيلة
دون الوضع في الاعتبار ما سوف يترتب على ذلك من أخطار تقع على الغير.وأن المقاولين محدودي الخبرة، ويخالفون معايير الأمن والسلامة التي تهدد أرواحهم وأرواح المارة
بالإضافة إلى ما يسببونه من إزعاج لسكان العقارات المجاورة
وأنهم يعتبرون شروط السلامة والأمن التي وضعتها الجهات المختصة مجرد حبر على ورق

أن وضع المخلفات ومعدات الحفر والهدم وإزالة الأنقاض في عرض الطريق لعدة أشهر خلال عملية الهدم يعوق حركة المرور
ويشوه المظهر الحضاري ويتسبب في تلوث البيئة ويسبب مشاكل صحية للسكان.

وطالبوا بوضع آلية للهدم ومراقبة عمليات إزالة العقارات لحماية الأرواح وتجنب تصدع المباني المجاورة
بسبب الأعمال وعدم اقتصار تصريح الهدم على السماح بإزالة العقار فقط بحيث يتضمن التصريح
ضرورة الالتزام باشتراطات الأمن والسلامة وإزالة العقار في مدة يحددها الخبراء والمختصون
وأن تتم أعمال الهدم في أوقات لا تسبب إزعاجا للسكان.

أن المواصفات القياسية الدولية الجديدة أطلق عليها اسم مواصفات البناء الأخضر
والتي لا ينتج عنها أي أتربة أو غبار يلوث البيئة والمباني المحيطة بمواقع العمل و يجب أن تكون هذه العملية متوافقة مع الاشتراطات
بمعنى أن لا ينتج عند الهدم أو الحفر أي تأثيرات جانبية، مع توفير كافة الطرق الاحترازية مثل تسوير المبنى قبل الحفر حتى لا يؤثر على الطرق
مؤكدا أن الاشتراطات الجديدة ستكون أكثر صرامة، لافتا إلى أن الدول المتقدمة
لا تمنح رخص بلدية أو بناء إلا بعد التأكد من أن عملية الهدم لا ينتج عنها أي نوع من التلوث.

يجب التأكيد علي جميع المقاولين إلى ضرورة تقليل انتشار الغبار والجسيمات الطائرة ورش المخلفات بالمياه حتى لا ينتج عنها غبار في الهواء
وإن عمليات الهدم يجب أن تتم بطريقة مخططة حتى لا تسبب أي أضرار وهذا الجانب يجب الالتزام به
وأن عمليات الحفر يجب أن تتم بشكل سليم وتحت إشراف الجهات المعنية باعتبارها تشكل خطرا أثناء العمل.

يجب مراقبة تنفيذ القوانين والقرارات والأنظمة الخاصة بشؤون تنظيم المباني وتخطيط الأراضي
باعتبار أن أعمال الهدم والحفريات تسبب العديد من المشاكل من حيث الإزعاج والأتربة وتساقط الطوابق على المنازل والمارة
وقد أظهرت بعض الدراسات التي أجريت على الغبار الناتج من الحفر والهدم وإزالة الانقاض ونقل الأنقاض مدى الضرر الذي قد يصيب الإنسان
خاصة ممن لديهم صعوبة في التنفس نتيجة مرض الربو وغيره من أمراض الجهاز التنفسي
إلى جانب الأضرار التي تلحق بالطرق وغيرها من الممتلكات العامة والخاصة.

الوصول إلى أفضل الطرق للتحكم في نسبة الغبار الناتج من عمليات الهدم ووإزالة ونقل الانقاض
مع دراسة إمكانية إلزام الشركات العاملة بالمشاريع الكبيرة باستخدام أجهزة رصد التلوث البيئي في محيط العمل
وذلك لأهميتها في المحافظة على نظافة البيئة من التلوث يجب إلزام الشركات العاملة في مجال الإنشاء والتعمير
بتدوين الاشتراطات البيئية الملزمة بها على اللوحات الإرشادية، خاصة الإشتراطات بموقع كل مشروع على حدة.

تحديد متطلبات السلامة لصيانة وهدم المباني بكافة بنوده وإشتراطاته العامة دون إستثناء والتأكيد على إلتزام المالك أو المقاول بخطة العمل
التي تقدم بها إلى البلدية المختصة وذلك أثناء البدء في أعمال الصيانة أو الهدم و تشديد الرقابة على المباني المرخصة لأعمال الصيانة أو الهدم أوإزالة الأنقاض
بضرورة توافر احتياطات ومتطلبات السلامة للأفراد والممتلكات المجاورة

لذلك وفر تطبيق حِرفي عمالة وشركات لأعمال الحفر والهدم وإزالة و نقل الأنقاض يمكنك طلب الشركات المتخصصة الآن عبر تطبيق حِرفي بكل سهولة وأمان وثقة فى أسرع وقت
بدون أي مشاكل مع السكان أو المبانى المجاورة بالإضافة إلى ذلك، فإن حِرفي يوفر أيضاً إستجابة سريعة للحالات الطارئة على مدار الساعة وفي جميع أيام الأسبوع،
ليصل فريق الصيانة بأقصى سرعة بعد رفع الطلب.

لذلك قم بتحميل التطبيق وإختر قسم عناية وصيانة المبانى ثم الحفر وإزالة الأنقاض أو نقل الأنقاض
واطلب من الشركات التى تناسبك.

لسنا الأفضل ولكن نسعى لنكون أسرع و أقوى وأفضل تطبيق للخدمات

حمل الآن تطبيق حِرفي :
التطبيق متوفر لاهالى بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربيه السعودية (الخبر – الدمام -القطيف – سيهات – صفوي – راس تنورة).
تطبيق حِرفي متوفرعلي:

أبل ستور
https://apps.apple.com/us/app/%D8%AD-%D8%B1%D9%81%D9%8A/id1510822962

و قوقل ستور
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.al7osam.herafy&hl=ar&gl=US